Support design, support Disarming Design from Palestine
This campaign has ended on 01-01-2019
Campaign by: Disarming Design From Palestine
Campaign Summary
Disarming Design from Palestine is establishing an alternative design school responding to the need for a vibrant design program which maintains an active relationship with the local design and crafts communities, and can be flexible in its format.
Problem
Many craftsmen and designers are active in Palestine, but due to the occupation and the often marginalized positions, they lack enough work, innovation and exposure. There is a need for a vibrant design program which maintains an active relationship with the local design and crafts communities, and can be flexible in its format.
Solution
Our alternative school is focussing on the local community, who can participate in the events we host, or enjoy the beautiful courtyard and get inspired. Palestinian producers will benefit from the production of our products, the participation in our workshops and other future collaborations between them and the Palestinian design community. Students from the Birzeit University (focussing on Architecture & Design faculty) join events, workshops and host activities themselves. Designers from all over Palestine are offered a new place to meet, share ideas on design and do research in the library, and they will participate in the special product-design-workshops that we will organize.
International designers will participate through a residency that includes design development and teaching, and we’ll offer them a space to do research. And on a global level, the activities will contribute to the distribution of alternative narratives from Palestine through design and the understanding of the position of designers within this
About Disarming Design From Palestine
Disarming Design from Palestine is a thought-provoking design label that develops, presents and sells useful goods from Palestine, designed by contemporary designers and artists in collaboration with local producers. The label aims to spread alternative narratives about contemporary Palestine and reflect upon the function of creative practices in situations of conflict.
Number of supporters
raised out of €8,000
Countries
This campaign made us good friends with the BuildPalestine team. They coached us from A to Z on how to create and promote the campaign. Today, members of their network has joined our projects
13 امرأة فلسطينية ملهمة- ما بين الماضي والحاضر ومستقبل الابتكار المجتمعي في فلسطين
هذه المدونة ما هي إلا تقدير لجميع النساء الفلسطينيات اللواتي شاركن بكل محبة في صنع تاريخنا ومهدن الطريق لنساء أخريات لخلق حاضرنا ومستقبلنا.
في يوم المرأة هذا، سنتذكر ونحتفل بنساء فلسطينيات من الماضي والحاضر اللواتي برؤيتهن وتصميمهن وطموحهن أسسن مشاريع وشركات ومبادرات تحمل تأثير اجتماعي وتصنع تغيير إيجابي في فلسطين التي نحب.
يقولون من ليس له ماض ليس له حاضر،ولهذا السبب سنبدأ بالحديث عن نساء فلسطينيات اللواتي على خلاق كل الأعراف و على الرغم من كل الصعوبات حققن ما كان بعيداً عن التحقيق.
نساء مؤثرات اجتماعياً من الماضي
سميحة خليل، جمعية إنعاش الأسرة
لم تكن سميحة سياسية ثورية وقائدة الحركة النسائية في فلسطين فحسب، بل كانت أيضا الرائدة في أعمال المساعدة الإنسانية. نجحت سميحة في تأسيس الاتحاد النسائي العربي عام 1952 و شغلت منصب رئيس الاتحاد، وفي وقت لاحق من عام 1965، قامت إلى جانب نساء أخريات بتأسيس جمعية إنعاش الأسرة وظلت رئيستها حتى وفاتها. لا تزال الجمعية مفتوحة الأبواب حتى يومنا هذا و لا تزال تعمل وفق رؤية سميحة خليل.
هند الحسيني، دار الطفل العربي
كانت هند معلمة وأماً لكل من فقد والديهم. في عام 1948، وبعد مجزرة دير ياسين،كانت الحسيني تسير في شوارع البلدة القديمة في القدس عندما رأت مجموعة من الأطفال اللاجئين يتجولون في الشوارع بمفردهم، فقررت فتح منزلها لهم، ثم أنشأت دار الطفل العربي الذي أصبح منذ ذلك الحين مؤسسة تعليمية وطنية بارزة تجمع الالاف من الأطفال الفلسطينيين.
مها أبو دية، مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي
مها ناشطة نسوية و ناشطة رائدة في مجال حقوق المرأة. شاركت في تأسيس مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي وكانت المديرة التنفيذية له في عام 1991. مركز المرأة للإرشاد القانوني هو منظمة تقدم خدمات قانونية واجتماعية ومناصرة لحقوق المرأة الفلسطينية. كرست مها حياتها للعمل من أجل مجتمع فلسطيني ديمقراطي يعزز المساواة والعدالة الاجتماعية بين الرجل والمرأة على حد سواء.
نساء مؤثرات اجتماعياً من الحاضر
سعاد عامري، مركز المعمار الشعبي الفلسطيني رواق
إلى جانب كونها كاتبة رائعة، في عام 1991 أسست سعاد وتولت منصب مدير مركز المعمار الشعبي الفلسطيني رواق، وهو المركز الأول من نوعه الذي يعمل على إعادة تأهيل وحماية المباني الفلسطينية. يتحدى رواق مشاكل حفظ الذاكرة الجماعية الفلسطينية من خلال مشاريع توثق وترمم المواقع المعمارية في الضفة الغربية و قطاع غزة.
ميسون عودة، راديو نساء إف إم
ميسون صحفية أطلقت راديو نساء إف إم، وهي أول محطة إذاعية وموقع إلكتروني باللغة العربية للنساء في منطقة بلاد الشام. تستخدم ميسون وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي لتغيير نظرة المرأة لنفسها و نظرة الاخرين إليها محلياً وعالمياً. كما تستخدم هذه الإذاعة لمناقشة قضايا المرأة وطرق حلها.
نجلاء عبد اللطيف، زيرو ويست باليستاين (صفر نفايات فلسطين)
نجلاء ناشطة بيئية أنشأت مدونة صفر نفايات فلسطين لتسليط الضوء على القضايا المتعلقة بتغير المناخ. من خلال وسائل التواصل الاجتماعي تشجع نجلاء جميع الأسر الفلسطينية للتوجه نحو أسلوب حياة أكثر استدامة واعتماد ممارسات حياتية يومية تقلل من كمية المخلفات والنفايات من خلال تعليمهم كيفية إعادة استخدام المواد صديقة للبيئة و من الطبيعة. كمان وأنها تعمل على صنع منتجات عناية بالبشرة و الجسم من مواد طبيعية لاستغلال أكبر للموارد المتاحة للتقليل من النفايات في فلسطين.
أشيرة بريم راشانا،كاثاريس مركز بذور للعلاج الشمولي
أشيرة صحفية عملت في مجالات حقوق الإنسان والإنتاج السينمائي، لكنها اصبحت مدربة تأمل ويوغا ومعالجة بعد إصابة جسدية خطيرة في عمودها الفقري أصابتها بالشلل. تساعد أشيرة الأشخاص الذين يعانون من الصدمات الناتجة عن الظروف الاجتماعية و السياسية من خلال الموسيقى الصوفية والغناء و تقنيات التأمل المختلفة.
سونا زعبي-عثمان، شركة توازن
سونا هي المؤسسة و الرئيسة التنفيذية لشركة توازن. توازن هو أول تطبيق تأمل باللغة العربية يوفر لمستخدميه تأملات قصيرة تدوم ما بين خمس إلى عشر دقائق. بالإضافة إلى ذلك، تجري دورات تدريبية مع المنظمات، بما في ذلك المدارس لزيادة الوعي بأهمية التأمل. تؤمن سونا بضرورة إهتمام الناس بصحتهم العقلية وإحداث تغيير إيجابي في ذكاءهم العاطفي و القدرة على فهم أنفسهم والآخرين.
معالي ذياب- شركة مفكر
أسست معالي شركة مفكر التي توفر نظاماً تعليمياً يساعد على دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة بما في ذلك الأطفال الذين يعانون من متلازمة داون والتوحد. معالي صيدلانية علمت نفسها تقنيات التعلم التفاعلي لمساعدة أطفالها على التغلب على مشاكلهم الصحية وإشراكهم في الحياة اليومية. اليوم، تساعد مفكر 9000 طفل، ولديها العديد من التطبيقات التي يمكن تنزيلها على الأجهزة المحمولة، و 14 لعبة تعليمية تفاعلية للأطفال يمكن شراؤها.
ريم أبو جابر، جمعية نوى للثقافة والفنون
ريم هي المديرة التنفيذية لجمعية نوى للثقافة والفنون. كرست ريم حياتها لتطوير الثقافة والتعليم للأطفال في غزة، ولعبت دوراً مهماً في إعادة إحياء دير الخضر، أحد أقدم المواقع التاريخية في غزة ليصبح مركزاً مجتمعياً نابضاُ بالحياة وأصبح للجميعة أكثر من 6 مراكز تعليمية لمختلف المراحل الدراسية. حصلت ريم على وسام الاستحقاق الوطني المميز عن إنجازاتها.
لانا أبو حجلة، مؤسسة شيام
لنا هي مؤسسة ورئيسة مؤسسة شيم (شباب يصنع المستقبل) ومؤسسة انترسيكت والتي تهدف إلى دعم منظومة الابتكار الفلسطيني. لنا هي ايضا عضوة في العديد من مجالس إدارة الشركات الخاصة الكبرى والمنظمات غير الحكومية في فلسطين. في عام 2015، صنفت قناة البي بي سي لنا واحدة من أكثر 100 امرأة إلهاماً في العالم لما تقدمه من أمل للشباب الفلسطيني.
نادية حجاب، مؤسسة الشبكة: شبكة السياسات الفلسطينية
نادية حجاب هي المؤسسة المشاركة و الرئيسة الفخرية للشبكة: شبكة السياسات الفلسطينية. الشبكة هي مؤسسة فكرية وتتمثل مهمتها في تثقيف وتعزيز النقاش العام حول حقوق الإنسان الفلسطيني في إطار القانون الدولي. ونادية أيضا أحد مؤسسي الحملة الأمريكية من أجل حقوق الفلسطينين ولكنها ما زالت مستمرة في خدمة ودعم مؤسسة الشبكة بصفة استشارية.
وفاء غنيم، تطريز وشاي
وفاء غنيم باحثة وكاتبة ومعلمة فلسطينية بدأت تتعلم التطريز من والدتها الفنانة فريال عباسي-غنيم عندما كانت في الثانية من عمرها. يوثق كتابها الأول “تطريز و شاي: التطريز ورواية القصص في الشتات الفلسطيني 2018” الأنماط و القصص التقليدية التي نقلتها إليها والدتها. أصبحت وفاء منذ ذلك الحين معلمة رائدة في مجال التطريز وتاريخ فن النسيج في بلاد الشام كأول مدربة تطريز فلسطينية في متحف سميثسونيان، وأمين متحف الشعب الفلسطيني في واشنطن العاصمة، ومؤخراً تعمل باحثة في متحف ميتروبوليتان للفنون.
الآن وبعد معرفتك عن بعض من النساء الفلسطينيات الملهمات في مجتمعنا قديماً وحديثاً، إذا كنت امرأة ولديك فكرة أو حل لمشكلة مجتمعية ما، اعتبري هذه المدونة بمثابة إشارة لانضمامك إلى هؤلاء النساء وتمهيد الطريق لنساء آخريات لجعل المستقبل مليئا بالعنصر النسائي القوي والملهم والقادر على بناء فلسطين. ولأن كل يوم هو يوم المرأة، كل عام وأنتن بخير.